الملخص
يستكشف المقال كيف يؤدي الفراغ الروحي إلى الإدمان على المواد والسلوكيات القهرية كبديل عن التسامي الحقيقي. يفحص الإدمانات السلوكية مثل القمار والجنس وتأثير الدين عليها، ويخلص إلى ضرورة دمج البعد الروحي في علاج الإدمان لتوفير القوة والمرونة اللازمة للتعافي المستدام
